كيفية تخزين جميع أنواع الفاكهة والخضروات لحمايتها من التلف!
تناول الألياف القابلة للذوبان: تظهر الأبحاث أن الألياف القابلة للذوبان تَحرق الدهون في الجسم، خاصة دهون البطن.
احتباس السوائل في الجسم، خاصة في الحالات التي تتضمن تمارين شديدة أو تناول أطعمة تحتوي على مستويات مرتفعة من الصوديوم.
نقص النوم له تأثيرات خطيرة على صحة الجسم فقد أثبت الدراسات الحديثة أنّ هناك علاقة وطيدة بين عدد ساعات النوم والسمنة، إنّ قلة النوم تؤدي إلى نقص هرمون الليبتين الذي يسبّب الشبع ويؤدي كذلك إلى زيادة هرمون الجريلين الذي يسبّب الجوع، أي أنّ قلة النوم تؤدي إلى زيادة الوزن بسبب زيادة الشهية التي تؤدي بدورها إلى تناول الطعام بشكل مفرط.
التدوين الغذائي: يساعد تتبع الطعام في السيطرة على الكميات المستهلكة، ومن ثم تحقيق توازن في السعرات
تناول الأطعمة الكاملة: إذ تُساعد الأطعمة الكاملة على الشعور بالامتلاء، وهذا الامارات ما يجعل الفرد يتناول كمية أقلّ من الطعام، ممّا يُقلّل من السعرات الحرارية المُتناولة، وبالتالي نزول الوزن.
هذا هو الفرق إذن بين خسارة الوزن وخسارة الدهون، ففي حال كنت تمارسين الرياضة بشكل دائم وتتناولين طعاماً صحياً ومدروساً من حيث الكميات والسعرات الحرارية، ستلحظين تغيراً كبيراً في مقاسات الجسم حتى مع عدم نزول الوزن على الميزان.
لا يدل نزول الوزن على الميزان على خسارة الدهون من الجسم
الاكتئاب والقلق: يمكن أن تؤثر على الشهية والنشاط البدني.
عندما تقللين من تناول السعرات الحرارية بشكل مفرط، يدخل جسمكِ في وضع “الحماية” حيث يقلل من حرق السعرات للحفاظ على الطاقة. هذا الأمر يؤدي إلى تباطؤ عملية فقدان الوزن.
جربه الآن التقط صورة سريعة نور لوجبتك واكتشف محتواها من السعرات الحرارية بسهولة. احسب الآن
يوجد عدّة أطعمة تحتوي على الألياف بنسبةٍ كبيرة، وفيما يأتي بعضٌ منها:[٢]
ولهذا ينصح خبراء التغذية دوماً بعدم الوقوف على الميزان يومياً وعدم الإتكال على الميزان وحده لمعرفة نتيجة الحمية، وتبقى مقاسات الجسم وتحسن الصحة والشعور الزائد بالنشاط والتطور الإيجابي في صحتك هي العوامل الأهم لخسارة الوزن.
زيادة النشاط البدني: إضافة تمارين القوة إلى روتينك الرياضي يمكن أن يساعد في تعزيز حرق الدهون وبناء العضلات، مما يسهم في زيادة الأيض.